الذكاء الاصطناعي في علم النفس Can Be Fun For Anyone

، حيث يتفاعل المساعد الافتراضي مع المستخدم بطرق تساعد على فهم وإدارة مشاعر الاكتئاب.

في مسار متصل، يعتقد البروفسور رودني بروكنز من «معهد ماساشوستس للتقنية»، أن كومبيوتر المستقبل ربما يتوصل إلى «مناظرة عقل الإنسان»، إذا استطاع أن «يتعلم كالإنسان ويراكم تجاربه وخبراته مثله». ويدير بروكنز إنساناً آلياً، يسمية «كوغ» تدليلاً. ويملك ذلك الروبوت كاميرات حسّاسة هدفها تعريض «عقله الاصطناعي» إلى التجربة الحسيّة المتمثلة في البصر عند البشر، ولواقط للصوت لتجربة السمع، بل إنه مكسو بجلد اصطناعي مملوء بألياف السيليكون المحملة بالرقاقات الإلكترونيّة، بهدف تقليد تجربة «الحس»!

بدأت العلاقة بين الذكاء الاصطناعي وعلم النفس منذ خمسينيات القرن الماضي عندما طُورت أولى البرمجيات الحاسوبية لمحاكاة التفكير البشري.

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

عبر تقنيات مثل التعلم الآلي، يتمكن الذكاء الاصطناعي من تطوير خطط علاجية الذكاء الاصطناعي في علم النفس مخصصة بناءً على تاريخ المريض واحتياجاته الفردية.

تستخدم بعض المنصات الذكاء الاصطناعي لتحليل الاستبيانات النفسية والسجلات الصحية لتوفير استشارات فردية قائمة على البيانات.

يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل التفاعل بين الأفراد في البيئات الاجتماعية، سواء في العمل أو عبر الإنترنت.

التفاعل مع الأنظمة بانتظام: للاستفادة القصوى من أدوات الذكاء الاصطناعي، تأكد من استخدامها بشكل منتظم للحصول على أفضل نتائج.

مراجعة النتائج مع متخصص: لا تنسَ استشارة الإمارات متخصص نفسي عند التعامل مع البيانات الناتجة عن استخدام الذكاء الاصطناعي، لضمان فهمها بشكل صحيح.

كما يمكن للروبوتات التفاعلية تقديم الدعم النفسي للأفراد الذين يعانون من مشاكل مثل الوحدة أو العزلة الاجتماعية.

خلال خمسين سنة من البحوث، صمم الذكاء الاصطناعي عددا كبيرا من الوسائل لحل أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر. نناقش أدناه عدد قليل من أعم هذه الوسائل.

التطبيقات الذكية مثل تشات بوتس وبرامج التحليل السلوكي أصبحت قادرة على تحديد أعراض الاكتئاب والقلق بناءً على استجابات المستخدمين.

المقالات الرئيسة: شبكات بايزية ومرشح كالمان ونظرية القرار

كما يمكن أن تتطور تقنيات المساعدة الذاتية الرقمية لتصبح أكثر تخصيصًا، مما يسهم في تحسين جودة الحياة النفسية للأفراد حول العالم.